Gastro esophageal Reflux Disease (GERD), more commonly known as acid reflux
تُعرَّف هذه الحالة بأنها حالة مزمنة حيث يسمح صمّام المريء السفلي بسيلان الأحماض المعدية عكسياً إلى المريء ممّا يسبب الحرقة واحتمالحدوث جروح في بطانة المريء.
تؤثر هذه الحالة في 19.8% من البالغين في الولايات المتحدة الأمريكية (حوالي 47.3 مليون شخص). وبالرغم من توفر العلاجات الدوائية والجراحية, فإن الأطبّاء يسعون دائماً للاستفادة من منافع تناول غذاء قاعدي للسيطرة على هذه الحالة.
من أجل الحياة على المدى القصير والبعيد, لا بُدَّ من التوازن ما بين الحموضة والقاعدة. وفي الواقع, لقد تمَّ الاعتراف وتمييز الرابط أو العلاقة ما بين توازن درجة حموضة الغذاء وحالات صحّية عديدة بواسطة الأطبّاء منذ أوائل القرن العشرين, مع أنها تسبب جدلاً حالياً. لأن الغذاء الحديث يختلف اختلافا واسعاً عمّا كان عليه الغذاء قبل 100 عاماً بسبب توفر تنوع كبير للبروتينات. وحيث أن البروتين مكون أساسي في معظم الوجبات, فإن الغذاء الأمريكي الحالي يبقي مخلفات حمضية في داخل الجسم ويحدث هذا أثناء عملية التمثيل الغذائي وتحلل المركبات الغذائية إلى أجزائها تاركةً مركبات كيميائية معينة ومخلفات التمثيل الغذائي منتجةً درجات حموضة للجسم إمَّا أن تكون في الناحية الحمضية أو القاعدية.
ويحاول الجسم أن يحقق توازن في كل الأشكال, وهذه الحالة عبارة عن حالة عدم توازن استمرت لفترة زمنية طويلة. فعند تناول أغذية حمضية بكمية كبيرة, لا تستطيع المعدة من هضمها كاملةً. فالفائض الغير مهضوم من هذا الطعام يتحوَّل على مخلفات حمضية مسبّبة تقلُّصات معدية تؤدي إلى زيادة في غازات المعدة. وتزداد قوة هذا الغاز لتفتح الصمَّام الموجود ما بين المعدة والمريء فيتراجع سريان حمض المعدة إلى المريء.
ويعرف المصابون بهذه الحالة أهمية شرب الماء للابتعاد عن الجفاف ولكن التفكير في ردَّة فعل الجسم قد يجعل من شرب هذا الماء صعباً. وقد أطلق منتجا جديد للأسواق
eVamor Artesian water
يتميز أنه مشروب طبيعي وقاعدي بدرجة عالية بدرجة حمضية تصل على 9.0 وهي درجة الحموضة الأعلى ضمن جميع المياه المعبأة في زجاجات في الولايات المتحدة, وهي فعَّالة بنسبة 100% لمعادلة حموضة المعدة والجسم من المياه الأخرى المعبأة في زجاجات. وبالرغن من أن هذه الشركة لا تضع أي إدعاءات صحّية, ولكنها يمكن أن تدّعي أن مياهها تستطيع مجابهة التأثيرات السلبية للغذاء الحمضي الذي يعظِّم مشاكل هذه الحالة
GERD
وللمساعدة في متابعة النتائج, فإن شركة "إفامور" تعمل على القيام باختبار الحموضة للأشخاص لمعرفة التغيرات في كيمياء الجسم بعد استهلاك الماء بمعدّل 2 لتر.
مقياس درجة الحموضة الذي يقيس حموضة أو قاعدية المادَّة بمدى من صفر إلى 14.0, ويعتبر درجة حموضة 7.0 أنها درجة حموضة معادلة واقل من 7.0 حمضية وأعلى من 7.0 قاعدية. وتعتبر أن كل قيمة كاملة لدرجة حموضة أقل من 7.0 أنها أكثر حمضية بمقدار عشر مرّات من القيمة التالية الأعلى. ونفس الشيء بما يتعلق بالقيمة الحمضية الأعلى من 7.0, فكل قيمة هي أكثر قاعدية بمقدار عشر مرات.
ومعظم الناس يعتبر الماء معادل صافي طبيعي ونكهته نظيفة وبالطبع جيد للإنسان.وسيندهش الجميع للعلم بأن معظم الماء المعبأ بزجاجات تجارياً هي مياه حمضية وليست معادلة.
وبالإضافة إلى ذلك, فإن الكثير من المياه المعبأة في الولايات المتحدّة الآن تمنح إضافة "الحد" وهذا "الحد" هو على شكل سكَّر
"edge"
إن المعادن الموجودة طبيعياً في مياه "إفامور" منحة صحّية بالإضافة لطعمها المميز. وهذه المعادن هي: بكربونات البوتاسيوم والكالسيوم والصوديوم بالإضافة إلى عناصر معدنية أساسية أخرى وهي البوتاسيوم والكروم والموليبدنوم والفاناديوم. علاوة على أن مصدر المياه خالي من التريتيوم, وهو مادة شعاعية طبيعية نشطة على شكل الهيدروجين موجودة في معظم مصادر المياه في العالم.
tritium, a naturally-occurring radioactive form of hydrogen
إن خلو مياه "إفامور" من التريتيوم يؤكد أن مصادر هذه المياه طبيعية غير ملوثة ولا تحتوي على الأمطار الحمضية أو أي عنصر آخر موجود في البيئة الطبيعية أو من صنع الإنسان.